JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

انت مخير ولا مصير

 الدليل انك مخير مش مصير 


هقولك مثال صغير يثبتلك انك مخير


لمشاهده الفديو  اضغط هنا

قصة "الاختيار في أوقات الأزمة"

كان هناك فلاح بسيط يعيش في قرية صغيرة. كان الفلاح يعمل بجد في مزرعته، وكان يعيش حياةً متواضعة، لكن حياته كانت مليئة بالسعادة والرضا. في أحد الأيام، جاء إلى القرية مزارع غريب، كان يتحدث عن فرص كبيرة في مدينة كبيرة، وادعى أنه يمكن أن يحقق له ثروة طائلة إذا انتقل إلى هناك.

قرر الفلاح أن يأخذ بنصيحة المزارع الغريب، وترك قريته المألوفة خلفه وانتقل إلى المدينة الكبيرة. كانت البداية صعبة؛ فقد واجه العديد من التحديات والصعوبات في المدينة، من صعوبة العثور على عمل إلى صعوبة التكيف مع الحياة الجديدة. لكن الفلاح لم يستسلم. بدلاً من ذلك، بدأ في التعلم من كل تجربة، وطور مهارات جديدة وطرق مبتكرة للعمل.

مر الزمن، وتمكن الفلاح من بناء عمله الخاص، وحقق النجاح الذي كان يحلم به. لم يكن الطريق سهلاً، لكن الخيارات التي اتخذها، والصبر والإصرار الذي أبداه، لعبا دوراً كبيراً في تغيير حياته.

في إحدى الأمسيات، بينما كان يستريح في منزله الجديد، تذكر الأيام التي قضاها في قريته وكيف أن كل خيار اتخذه، من الانتقال إلى المدينة إلى التغلب على الصعوبات، قد شكل مسار حياته. أدرك أن كل قرار اتخذه كان له تأثير كبير على مستقبله، وأنه كان لديه القدرة على تشكيل مصيره من خلال اختياراته.

القصة توضح أن الإنسان ليس مجرد ضحية للظروف التي تحيط به، بل لديه القدرة على التأثير في مجرى حياته من خلال اختياراته الشخصية. حتى في الأوقات الصعبة، يمكن للخيارات التي نتخذها أن تفتح أبوابًا جديدة وتخلق فرصًا لم تكن متوقعة.

لمشاهده الفديو حصريا  اضغط هنا
NameEmailMessage